The Fact About العلامة التجارية That No One Is Suggesting

The Fact About العلامة التجارية That No One Is Suggesting

Blog Article

We use cookies on our Web page to provde the most suitable encounter by remembering your preferences and repeat visits. By clicking “Acknowledge”, you consent to using ALL the cookies.

وبذلك اضحت العلامة التجارية من اهم العناصر المعنوية للمحل التجاري واكثر وسائله فعالية للتعريف عن السلع والمنتجات وضمان عدم التباس المستهلك بشأنها .

المنتجات أو الخدمات المطلوب تسجيل العلامة عنها وفئتها.

أخيرًا ، يجب أن تكون العلامات التجارية للشركات في شكل يتوافق مع احتياجات الشركة وقيمها وأن يكون أيضًاجذابًا للجمهور المستهدف للشركة. لإنشاء علامة تجارية ناجحة للشركات ، من الضروري أن تتم مراجعة جميعجوانبها ، بما في ذلك الاسم والشعار والهوية المرئية وسياسات التسويق بشكل شامل ويتم إنشاؤها بالتنسيقوالتنسيق مع الفرق ذات الصلة في الشركة.

تقوم العلامة التجارية أو الصورة البصرية على أسس فنية كاملة كأي فن آخر، بل قد تقدِّم لنا جرعة فنية دسمة من خلال حجمها الدقيق على ورق الخطابات أو غيره من المطبوعات، إضافة إلى ما تثيره فينا من تساؤلات وملاحظات تحرِّك خيالنا وفكرنا وبصرنا في كل الاتجاهات، فلا نمل حتى نفك شفرتها ونفهم رسالتها .

تابعنا على تويتر تابعنا على فيسبوك تابعنا على يوتيوب تعلم البرمجة موسوعة حسوب دروس ومقالات

ولا تأتي صفة الشهرة إلى العلامة من فراغ، بل لا بد من توافر بعض الشروط الموضوعية لاكتساب هذه الصفة، مثل العمر الزمني للعلامة، وقيمتها في السوق، وحجم الدعاية والإعلان للعلامة، وانتشار مبيعاتها في السوق الدولية، وتسجيلها في أكثر من دولة، ورعاية بعض المناسبات العالمية مثل الألعاب الأولمبية، وكأس العالم، وسباقات الفورمولا…إلخ.

وعلى الرغم من عدم وجود أية قواعد ثابتة وقاطعة لإنشاء علامة تجارية أو تصميمها أو اختيارها، إلا أن هناك معايير ومبادئ توجيهية مفيدة وجب الالتزام بها عند الشروع في إنشاء أو تصميم العلامة، كأن تكون مكونات العلامة سهلة القراءة والكتابة والنطق والحفظ في جميع اللغات المعنية، وألا تحمل أي معنى سلبي في اللغة الدارجة أو أية دلالة غير مرغوب فيها، وأن تكون ملائمة لأسواق التصدير دون أي معنى سلبي في اللغات الأجنبية، لا سيما في حال تسويق المنتج في معلومات إضافية الخارج، وألا يترك أي غموض إزاء طبيعة المنتج، وأن تكون العلامة ذات هوية واضحة وصيغة مختصرة قادرة على التعبير عن خصوصيات المنتج وصالحة للاستخدام على جميع وسائل الإعلان.



وهذا أثار لدينا التساؤل حول إمكانية المستهلك العادي والبسيط ممارسة هذا الحق وطلب إلغاء أي علامة تشكل منافسة غير مشروعة وخلصنا إن المعني أساساً بالحماية هو المستهلك الذي يقع تحت طائلة اللبس والتضليل عند اقتنائه السلع والخدمات المقلدة مما يكون من باب أولى ايلائه هذه الحماية أسوة بصاحب العلامة المسجلة او المشهورة على أن يحدد الوقائع التي يستند عليها عند إيراد ذلك الطلب ولكن الملاحظ أن التشريعات الوطنية عندما أقرت الحماية المدنية اقتصرها في بعض الصور على العلامة المسجلة والمشهورة فقط خاصة فيما يتعلق بطلب اتخاذ الإجراءات التحفظية والاحتياطية رغم إن ضرر المنافسة غير المشروعة وحالات التعدي قد ينصرف ضررها إلى الجميع ولا سيما جمهور المستهلكين مما كان من الأجدر أن يمارس كل من يتعدى إليه الضرر دوره في طلب هذه الحماية بكافة صورها وعدم اقتصار الأمر على طلب إلغاء أو شطب العلامات المنافسة والمسجلة فقط طالما إن أساس الحماية يستند إلى واقعة الاستعمال وما التسجيل والشهرة إلا نتيجة كاشفة لذلك الاستعمال .

ويُنظر أحياناً إلى العلامات التجارية على أن قيمتها أقل من قيمة براءات الاختراع، خصوصاً في الشركات الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة العاملة في مجال التكنولوجيا، ولكني أرى أن ذلك خطأ كبير.

وعلى مرّ السنين، تطورت تلك العلامات إلى نظام لتسجيل العلامات التجارية وحمايتها كما يعرف اليوم. ويساعد هذا النظام المستهلكين على تحديد المنتجات أو الخدمات وشرائها، لأن الطبيعة والنوعية اللتين تدل عليهما العلامة التجارية الفريدة تلبيان احتياجاتهم.

وتكمن قيمة الكلمات المبتكرة أو الخيالية (كلمات مخترعة لا معنى لها في أية لغة مثل كوداك أو إكسون) في سهولة حماية العلامة التجارية، حتى ولو تضمن ذلك أحياناً جانباً سلبياً يخص صعوبة حفظ العلامة، مما قد يتطلب جهوداً جمة في الترويج للمنتج.

يمكنك فهم ما إذا كان عملاؤك متوافقين مع قيمك. إن المركز الذي تشغله في السوق مهم أيضًا ، وكذلك صحة منافسيك.